– محاضرة : قدرة العدد الوجودية
– المحاضر : أ. عبد الهادي دنون
– المحاضرة : نصية & صورية
– قدمت في : FG – Group Academy -Turkey
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلا
إنك تجعل الحزن إذا شئت سهلاً سهلا
لا تكلنا لأنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك
رحمتك نرجوا .. إن ربك هو الفتاح العليم
سبحان ربي العلي الأعلى الوهاب .. وبعد :
محاضرة بعنوان : قدرة العدد الوجودية
بدايةً أتوجه بخالص الشكر والحب والود والعرفان لراعي مهرجان علوم القدرات النورانية المُقام بدورته الرابعة سماحة علَّامة الديار الشامية العَارف بالله تعالى د.هانيبال يوسف حرب حفظه الله تعالى ، حيث أتاح لنا شرف المشاركة في هذا النبع النوراني العظيم في مهرجان علوم القدرات النورانية في دورته الرابعة ، خير معلم سيدي وخير من بَشرَ بكم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، بارككم الرب وزادكم قرباً ونوراً ، وأشكر زملائي المشاركين والحضور الكريم ، وأرجوا أن يكون هذا المهرجان فائدة لكل متعطش وطالب لعلوم القدرة النورانية .. { .. قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ .. {78} النساء .
خلق الله تعالى الوجود بنظام بالغ الدقة والعظمة ، وبمنظومة علمية غاية في الرفعة ، فلكل موجود هندسة حسابية وتفصيل دقيق ، وخلق الله تعالى سبع سماوات وسبعة أراضين ، وسبعة أيام في الأسبوع ، نلاحظ وجود العدد ( 7 ) ، فلو لم يقل الله تعالى : سبع سموات وسبعة أراضين لما علمنا أن هناك أكثر من سماء وأرض ودل على ذلك بالعدد ، وعلمنا أن للعدد ( 7 ) طاقة وأسرار وجودية مكنونة به ، وكذلك لكل الأعداد أسرارها الخاصة بها .
– سر طاقي في الأعداد :
كنت قد تحدث في محاضرة سابقة عن سر من أسرار العدد ( 5 ) :
العدد ( 5 ) : هو أول عدد دائري .. ويحوي طاقة الحفظ .
كيف للعدد خمسة أن يحوي طاقة الحفظ ؟
تعالوا نتعلم كيف ..
جاء في الحديث الشريف : عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ : ” إِنَّكُمْ أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ مُعَافَاةٌ فَاسْتَقِيمُوا ، وَخُذُوا طَاقَةَ الأَمْرِ ” . رواه الطبراني وفيه مجمع الزوائد ج10 / ص70
والمقصود ( طَاقَةَ الأَمْرِ ) : أي الأخذ بأسبابه ، أو إعداد العدة له .
نأتي إلى مثال لتوضيح الصورة أكثر :
لو ضربنا العدد ( 5 ) بنفسه يكون الناتج ( 5 * 5 = 25 )
ولو ضربنا الناتج ( 25 ) بنفسه فيكون ناتجه ( 25 * 25 = 625 )
ولو ضربنا (625) بنفسه فيكون ناتجه ( 625 * 625 = 3900625 )
ماذا نلاحظ من هذه العملية ؟
نلاحظ بأن في ناتج عملية الضرب يظهر العدد خمسة .
وليس العدد خمسة فقط وإنما يظهر العدد الذي بعده أيضاً :
25
625
3900625
– ماذا نستنتج من ذلك أيها السادة ؟
نستنتج طاقة الحفظ الناتجة من طاقة وجود العدد ( 5 ) .
وهذا رابط المحاضرة كاملة لمن أراد الاستزادة : https://t.me/FG_Group_Academy_Turkey/7890
سنأتي الآن إلى مقدمة بسيطة عن علم جميل وماتع ، تساعدنا في فهم ما سنتناوله في محاضرتنا إن شاء الله تعالى .
– حساب الجُمَّل :
هو إحدى الطرق الحسابية توضع فيها أحرف الهجاء العربية مقابل الأعداد ، بمعنى أن يأخذ الحرف الهجائي القيمة الحسابية للعدد الذي يقابله وفق جدول معلوم .
استخدم العرب قديماً هذا الحساب في حياتهم العملية ، فكانوا من تشكيلة حروف الأبجدية ومجموعها يصلون إلى ما تعنيه من تاريخ مقصود وبالعكس كانوا يستخدمون الأعداد للوصول إلى النصوص .
الحروف العددية تمثل كل الحروف الأبجدية ( 28 حرفاً ) ولكل حرف له مدلوله العددي التي تبدأ برقم ( 1 ) وتنتهي عند العدد ( 1000 ) .
يقوم حساب الجُمَّل الذي يسمى أيضاً حساب الأبجدية ، على حروف ( أبجد هوز ) أو الحروف الأبجدية ، وهي : ( أبجد ، هوز ، حطي ، كلمن ، سعفص ، قرشت ، ثخذ ، ضظغ ) .
ومجموعها ثمانية وعشرون حرفاً ؛ تسعة منها للآحاد ، وتسعة للعشرات ، وتسعة للمئات ، وحرف للألف .
والجدول التالي يبين طريقة المقابلة بين الحروف والأرقام في حساب الجُمَّل :
وكان العرب يستخدم حساب الجُمَّل للعد الحسابي ، فكانوا إذا أرادوا أن يسجلوا عدداً في البيع والشراء مثل : ( 950 ديناراً ) دونوه كتابة بالحروف هكذا : تسعمائة وخمسون ديناراً ، أو سجلوه بحساب الجُمَّل هكذا : ( ظن ) ؛ لأن قيمة الظاء ( 900 ) وقيمة النون ( 50 ) .
ثم انتشر استخدام هذه الطريقة في العصور المتأخرة ، خاصة في العصر المملوكي في ما عُرِف بالتاريخ الشعري الذي ظل معروفاً مستخدماً إلى زمان قريب .
والتاريخ الشعري يقوم على إيراد الحدث المؤرخ له ضمن بيت من الشعر أو قسم منه ، ويكون غالباً بعد كلمة أرِّخ أو أحد مشتقاتها ، ومثاله قول أحدهم يذكر تاريخ طبع كتاب المخصص في اللغة لابن سِيْدَه في سنة 1322 هـ :
أقول لمّا انتهى طَبْعاً أؤرِّخُهُ جاء المخصّص يروي أحسنَ الكَلِم
وبجمع قِيَم حروف الشطر الثاني من البيت ـ وهو القسم الواقع بعد كلمة أؤرخه ـ نحصل على التاريخ المطلوب ، فكلمة ( جاء ) قيمة حروفها ( 5 ) ، وكلمة ( المخصص ) قيمتها ( 851 ) ، وكلمة ( يروي ) قيمتها ( 226 ) ، وكلمة ( أحسن ) قيمتها ( 119 ) ، وكلمة ( الكلم ) قيمتها ( 121 ) فيصبح المجموع ( 4 + 1+ 851 + 226 + 119 = 1322 ) وهو التاريخ الذي تم فيه طبع الكتاب .
وتتميز هذه الطريقة بالاختصار وجمع الأعداد الكثيرة في كلمة واحدة أو كلمات ، وهذا ما جعل حساب الجُمَّل سهل الاستخدام في نَظْم العلوم والمعارف وتاريخ الأحداث .
كما يمكن أن يكون نوعاً من التعمية أو التشفير بتحليل الأعداد المعطاة إلى مجموعة حروف مكونة بذلك لغزاً أو شيفرة .
– مثال آخر في الأسماء :
حساب اسم محمد في حساب الجُمَّل :
حرف ( م ) يقابله في الأعداد ( 40 )
حرف ( ح ) يقابله في الأعداد ( 8 )
حرف ( م ) يقابله في الأعداد ( 40 )
حرف ( د ) يقابله في الأعداد ( 4 )
فإذا جمعنا الأعداد لاسم محمد : 40 + 8 + 40 + 4 = 92
إذاً اسم محمد يقابله في عالم الأعداد ( 92 ) وهذا له مدلول في علم الأعداد .
يدخل أيضاً حساب الجُمَّل في العديد من العلوم التي تعتمد هذا الحساب ، منها علم صفات الحروف ، وعلم الزمرة النفسية .
– معتقدات خاطئة حول العدد :
يعتبر البعض في العالم الغربي المتمدن العدد ( 13 ) عدداً مشؤوماً ، ولذا لا يرغب بعضهم أن يرتبط هذا العدد بأي شيء يخصهم فهم يتجنبون أن يكون عدد منزلهم ( 13 ) ، أو عدد غرفتهم ( 13 ) في الفندق أو المكان الذي يسكنون فيه ، ولا يوجد في أزرار المصعد أثراً للعدد ( 13 ) ومنهم من يضع بدلاً منه ( A 12 ) .
يرجح البعض مصدر التشاؤم من العدد ( 13 ) إلى العهد القديم حيث كانوا يستخدمون القوى العددية للأرقام ، فمثلاً يوم الأحد هو يوم راحة وعطلة لا يجوز العمل فيه بل يُكرَّس للعبادة ، فكانوا يعتقدون أن من يعمل يوم الأحد سيصيبه الشؤوم والحزن ولن يتوفق في عمله في يوم الأحد لأن غضب الله سوف يحل عليه ، والقوة العددية ليوم الأحد هي ( 13 ) ، حيث أن الألف يقابله العدد ( 1 ) ، وحرف الحاء يقابله العدد ( 8 ) ، وحرف الدال يقابله العدد ( 4 ) ، وبذلك يكون مجموع القوى العددية ليوم الأحد هو ( 13 ) ، طبعاً هذا الفهم خاطئ وغير صحيح ، والأسماء الإلهية منزهة شأنها وقدرها عالي وبعيد كل البعد عن التشاؤوم والبؤس ، فاللأعداد خصوصية وأسرار عميقة وشريفة ، لا ينالها إلا من كرَّمه الله تعالى بها ، وما يتناوله الغرب من أقاويل ماهي إلا قصص ابتدعوها لا صحة لها وهي محض خيال شيطاني ملعون .
– نجاحات :
استولى المستعمرون على جزء من تراث بلاد الشام عند غزوهم لها من المكتبات والتكايا الإرث العلمي ومن ضمنهم علوم واسرار الأعداد والحروف ، فدرسوا هذه الأسرار واستثمروها ووظفوها لمؤسساتهم وكانت حكراً للحكومة ، إلى أن تسربت بعض هذه الأسرار زمن الحروب لبعض أصحاب التجارات المتنفذين فاستثمروا هذه الأسرار في تجاراتهم .
الأمثلة التي سأقوم بتقديمه هي ليست دعاية للشركة أو بدعم منها ، ولكن بروز هذه الشركات ونجاحها لا يمكن غض النظر عنه أو تجاهله .. فرض وجوده سواءاً محلياً أو حتى عالمياً .
1- مرسيدس :
استخدمت شركة مرسيدس أسرار الأعداد في نظام تصنيف السيارات التي تنتجها ، فهي تعتمد نظام ترقيم خاص لكل موديل تصنعه ، ولكل طراز له عدد معين وحروف . فبمجرد ذكرك العدد والحروف وعام التصنيع تكفي أن تتعرف على الطراز المقصود به .
لاحظ الأرقام والحروف تموضعها بصورة بارزة على الغطاء الخلفي السيارة .
2- بورش :
اعتمدت شركة بورش نظام العدد بشكل أساسي في تصنيف السيارات التي تنتجها .
أنتجت بورش ما يزيد عن ( 820,000 ) سيارة من طراز ( 911 ) ، ما يجعلها أنجح سيارة رياضية في العالم .
وقد أعاد مهندسوا ” تزوفنهاوسن ” و ” فايساخ ” ابتكار ( 911 ) في كل جيل من أجيالها السبعة ، مبرهنين للعالم أجمع مراراً وتكراراً قدرة الابتكار الفذة التي تفتخر بها بورش .
وخلافاً لغيرها من السيارات ، تجمع ( 911 ) صفات متناقضة ، مثل الأداء الرياضي والعملية أثناء الاستخدام اليومي ، التقاليد والابتكار ، الطابع الحصري والقبول الاجتماعي ، بالإضافة إلى التصميم والعملية الوظيفية في آنٍ معاً .
لذلك ، لا عجب أن يكتب كل جيل من السيارة قصة نجاح خاصة به . وقد وصف ” فيري بورش ” مزايا ( 911 ) الفريدة بجملة شهيرة : ” ( 911 ) هي السيارة الوحيدة التي تستطيع قيادتها في رحلة سفاري في أفريقيا أو سباقات لومان Le Mans ، والتوجه بها إلى المسرح أو قيادتها في زحمة مدينة نيويورك ” .
أطلقت الشركة الاسم الرمزي ( 991 ) ، وهو الجيل الثالث فقط من طراز ( 911 ) القائم على قاعدة جديدة . وبات يتوفر بفئات متعددة ، تختلف في تجهيزاتها ولكنها تتشارك بنفس المفهوم العام والشخصية الفريدة .
سأقف قليلاً عند هذه الفقرة وأقول :
إذا حولنا الأعداد ( 991 ) و ( 911 ) إلى قيمة حرفية كما في جدول حساب الجُمَّل ، فتكون النتيجة كتالي :
– (991 ) = 9 + 9 + 1 = 19
9 + 1 = 10
الصفر يسقط فيصبح عندنا العدد ( 1 ) وهو أول الأعداد فأخذ ( الطراز ) نصيب وحظ الأولية .
– ( 911 ) = 9 + 1 + 1 = 11
حرف الهاء قيمته العددية = 5
حرف الواو قيمته العددية = 6
5 + 6 = 11
يصبح عندنا حرف الهاء والواو ( هــو ) فمعنى الهو هنا :
( الهو : هوَ مَحضُ وجُودٍ بالرَّغمِ مِنْ أنَّ مُعايَنتَهُ مُتعَذِّرَةٌ لايُدرِكُه العَقلُ المُقيَّدُ ؛ في الوقتِ الذِي يُمكِنُ مُطارَحةُ تَجلِّياتِه الحَياتِيَّةِ القَيُّومِيَّةِ بِمَا لِلإنسانِ مِنْ خُصوصِيَّةٍ في هذَا الكُنْهِ .
مَعرِفةُ كُنْهِ الهُوِيَّةِ المُطلَقِ تُؤَمِّنُ الإنقَاذَ والمَأوَى ضِدَّ الخَوفِ مِنَ الإلغَاءِ الذِي تُعَزِّزُه المَعرِفةُ المُتزَايدَةُ لِلإنسانِ في العُلومِ المُختلِفةِ ، فحِين يَفنَى الإنسانُ بِالهُوِيَّةِ يَمنَحُه الإطلَاقُ الذاتِيُّ لَها حَياةً قَيُّومِيَّةً بَاقِيةً ، فَيَبقَى بِالكُنْهِ بَقاءً يُوصَفُ بأنَّه عَالِي التَّجلِّي بَينَ مَظاهِرِ الحياةِ .
إنَّ وُجودَ كُنْهِ الهُوِيَّةِ المُطلَقِ ، كَونُها الحَقِيقةُ الأبدِيةُ النِّهائِيةُ ، يُؤَمِّنُ الإمكَانِيَّةَ لِدَعمِ وَتَقوِيةِ الحَياةِ الفَردِيَّةِ بِالأسَاسِ العَمِيقِ لِحَياةٍ أبدِيَّةٍ خَالِدةٍ في النَّعِيمِ المُقِيمِ . لِذلكَ على الوُجوهِ ( التَّجلِّياتِ ) الدَّائِمَةِ في تغيرها لِلحياةِ الفَردِيَّةِ أنْ تَرتَكِزَ على الوَجهِ غَيرِالمُتغيِّرِ ، الذِي هوَ ذَاتيَّةُ كُنْهِ الهُوِيَّةِ المُطلَقِ .
يمكننا القول بإختصار : كُنْهُ الهُوِيَّةِ المُطلَقِ الأبدِيِّ حَيٌّ قَيُّومٌ قَادِرٌ مُحيِي .
– معنى ( الكُنْهُ ) : جوهرُ الشيءِ وحقيقتُه .
منقول من كتاب الهوية ( هو الحي ) لبشارة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم د.هانيبال يوسف حرب حفظه الله تعالى ) .
ولم ينحصر تألق بورش ( 911 ) بخطوطها الكلاسيكية والفريدة فحسب ، إذ لطالما تميزت هذه السيارة بتقنياتها المتطورة . في هذا السياق ، تم ابتكار العديد من الأفكار والتقنيات التي اعتمدت في ( 911 ) للمرة الأولى على حلبات السباق .
لقد كانت ( 911 ) ملتزمة بمبدأ الأداء المتقدم منذ البداية ، واعتمدت رياضة السيارات كأهم مختبر تجارب لها . لذلك ، جالت السيارة على حلبات السباق حول العالم منذ بداية عهدها ، وذاع صيتها كسيارة مرنة واعتمادية قادرة على تحقيق الانتصارات ، ما أتاح لطراز ( 911 ) الاستئثار بثلثي انتصارات بورش في السباقات لغاية اليوم ، والبالغ عددها ( 30,000 ) انتصار بالتمام والكمال .
وهذا الطراز محافظ على شكله وأدائه ولكن يتجدد كل عام ويبهر الناس بتقنيات جديدة وحديثة وعصرية تلبي رغباته ، فقد تألقت نهاية المرحلة الأولى من تاريخ السيارة بطراز ( 911 Carrera RS ) في العام ( 1972 ) ، الذي ما زال يعتبر حتى يومنا هذا بمثابة سيارة الأحلام من دون منازع .
تم تصنيف سيارات بورش الرياضية عام 2001 على أنها أكثر السيارات هيبة من قِبل معهد الرفاهية في نيويورك من خلال استطلاع للرأي لما يفوق ( 500 ) عائلة لا يقل مدخولها السنوي عن ( 200 ) ألف دولار أمريكي .
– الجوائز التي حازت عليها بورش :
– أفضل سيارة للعام ( 2010 – 2014 ) على التوالي .
– حازت البانيميرا على جائزة أفخم سيارة في العالم للعام ( 2010 – 2014 ) على التوالي .
– حازت البانيميرا أيضاً على جائزة أقوى سيارة في العالم في فئة سيارة السيدان للعام ( 2010 – 2014 ) على التوالي .
– حازت الكايين على جائزة افخم سيارة ( SUV ) في العالم للعام ( 2005 – 2014 ) على التوالي .
– حازت الكايين أيضاً على جائزة اقوى سيارة ( SUV ) في العالم للعام ( 2005 – 2009 ) على التوالي وللعام ( 2011 – 2014 ) على التوالي .
– حازت الكاريرا والمعروفة بـ ( 911 ) على ثاني أقوى سيارة في العالم ( 2010 – 2011 ) .
– حازت الكاريرا أيضاً على جائزة أفخم وأفضل سيارة في العالم للعام ( 2009 – 2014 ) على التوالي .
– حازت الكاريرا أيضاً على جائزة أفخم واقوى وأفضل سيارة للفئتين السيدان و ( SUV ) في معرض دبي الدولي للعام ( 2010 – 2013 ) على التوالي .
– حازت على أفخم وأقوى وأفضل سيارة للفئتين السيدان و ( SUV ) في معرض جنيف الدولي للعام ( 2010 – 2013 ) على التوالي .
– حازت على أفخم وأقوى وأفضل سيارة لخمسة فئات وهم السيدان و ( SUV – Hyper Car – Hybrid Car – Super Sport Car ) في معرض فرانكفورت ( 2010 – 2013 ) على التوالي .
إذا أردنا أن نفصل ونراقب نجاح الشركة في تطوير هذا الطراز وملاحظة مدى الاهتمام البالغ للشركة والعناية الخاصة وبأدق التفاصيل لاحتاج منا أياماً لبسطها فقط ، لكن الهدف في هذه العجالة هو إسقاط النظر على قدرة العدد وسريانه في الوجود .
لاحظ بالمقارنة موديل السيارة التي صنعت عام ( 1963 ) وهي الأولى من نوعها وموديل ( 2013 ) كيف أنها حافظت على الانسيابية في الشكل مع الاطراء بتعديلات جديدة تناسب العصر .
